شباب كريزي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك زائرٌ الكريم انضمامك معنا شرفٌ به يزهو منتدانا و به تتلألأ سمانا ببزوغ نجم بانَ
أخي الزائر إن كنت عضو مسجل مسبقاً في المنتدى نرجو منك تسجيل دخولك أما إن كنت زائر فبادر بتسجيل عضويتك لتزيد من جمالية منتدانا بسطوع اسمك بمواضيعٍ تكون صفحاته


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب كريزي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك زائرٌ الكريم انضمامك معنا شرفٌ به يزهو منتدانا و به تتلألأ سمانا ببزوغ نجم بانَ
أخي الزائر إن كنت عضو مسجل مسبقاً في المنتدى نرجو منك تسجيل دخولك أما إن كنت زائر فبادر بتسجيل عضويتك لتزيد من جمالية منتدانا بسطوع اسمك بمواضيعٍ تكون صفحاته

شباب كريزي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلى منتدى شبابي


    (الحب في الله ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم

    حياتي كلها لله
    حياتي كلها لله
    كريزي مشارك
    كريزي مشارك


    عدد الرسائل : 110
    السعودية
    تاريخ التسجيل : 08/03/2009

    (الحب في الله ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم Empty (الحب في الله ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم

    مُساهمة من طرف حياتي كلها لله الأربعاء مارس 11, 2009 2:00 pm

    [center[size=18]](الحب في الله ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم
    * ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539)
    والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً

    * ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941
    قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم

    * ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم
    وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن اللّه وحده له محبوبه ومعبوده فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره , وذلك هو الشرك المبين , فمن ثم كان الحب في اللّه هو الدين ، ألا ترى أن امرأة العزيز لما كانت مشركة كان منها ما كان مع كونها ذات زوج , ويوسف لما أخلص الحب في اللّه وللّه نجا من ذلك مع كونه شاباً عزباً مملوكاً
    [/size][/center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:33 pm